فى بلاد يسودها السلام والامان والمحبه والرخاء مع ملك عادل
الذي كان لايظلم احد ولايميز بين احد جميع الناس عنده كأسنان المشط
ولكن كان امرأة وراءه تخطط لقتله وولد يدبر لموته فى يوم كانت هناك حفله
وبالفعل تحققت اراده الامراه الخبيثه وحكم ابنها البلاد انتشر الفساد ولكن كان اعداء
يدبرون لحكم البلاد وسمعوا ان الملك لا يهمه شئ ميت الضمير لم تكن ولن تكن
فيه نخوه وارسلوا رساله قائلين
(ايها الملك نحن نريد منك حكم ومقابل ذلك اموال طائله) قابل الملك
بدون اى تردد بعد ان استولو على لم يتغير الوضع بل زاد
فى فساده قتلوا الاولاد وعدموا النساء لم يتركوا يابس ولا ماء
لم يتركوا بحر ولا نهر ولكن وراء الجدران كان هناك مغوار يدعى (ناصر)
ولكن كان يعيش فى امان وهذا ماجعله لايدافع عن بلاده
وقال(انا اعيش فى امن فلماذا ادافع) كما وقع الكثير من القادرين على المدافعه
على بلادهم فى يوم ذهبت امه الى مشوار وقُتلت ثم انقلب الراس راساً على عقب
وقرر ان ينتقم لامه ذهب ناصر متخفياً معهم عرف اسرارهم
وقابل (صديق) الذى تعرف عليه وتقربا من بعضهما وقال له ناصر
انا هنا لانتقم ثم رد عليه لن تسطتيع ولكن لم يستسلم ناصر
بل حاول وفى حفله وقف بجانب زعيمهم بحجه الحراسه وكان معه سكينا
وكذلك (صديق) ثم حصل مالم يكن متوقعا
فقد طعن (صديق) ناصر وكانت هذه الصدمه
(ولم يمت ناصر بل هناك الكثير منه وراء الجدران)
والخائنين مثل صديق
اتمنى تكون عجبتكم متنسوش التقييم
