ضلم نفسه ....ولم يدرك#بقلمى

السلام عليكم بنات
نبتدى اليوم عن قصيده كتبتها انا عن شخص اعطته الحياة فرصه فلم يدركها
لنبدا
(ضياع فرصه الحياة يعني ضياع النفس)
شخص تشتاق له كلما غاب
تسئل نفسك لما طال الغياب
فيجيبك قلبك لعله ارتاب
او نسي فغاب
وتعود لتسئل عن الغياب
فيجيبك عقلك لعله تاب
لله واناب
وتعود لسئل عن الغياب
فتقول لما لا اجد الجواب
فتجيبك روحك لانك مرتاب
امابنسبة الى الغياب فهو فات فمات
لا تسئل فهو مات
وانتهى عشقه للحياة
فهو مع الممات
في قبر ملئ بظلمات
انه انهى حياته في سبات
لم ينتبه ان له حياة
فمات
لم يدرك ان له احباب
وله اكثر من رفقه واصحاب
لم ينتبه الى الظلمات
التى ابقاها في قبره سنوات
ادرك ان الحياة مجرد كذبات
وان له حياة بعد الممات
ليحاسب على السيئات
ومافعل وفات
فاتته لحظات
يدرك فيها المرء الحسنات
ليبتعد عن السيئات
لكنه لم يدرك الحسنات
بل بقى لاجل السيئات
ولا تنسى ان الحياة
لا تعطى فرصات
للكاتبه :ريم ثابت
والقصد اخواتى لازم علينا ندرك ونوزن افعالنا واقوالنا قبل كل شئ يجب علينا فعل عمل خير قبل كل شئ والقصيده دى هى لى انا كتبيتها بقلمى بس سبب عرضي لكم هى انى بدي تشوفو الموضوع و تبلشو بالعمال الصالحه اكثر من الى عم تبلشو بها الان و في امان الله

---

للوصول الينا ومتابعة كل جديد اكتبي بمحرك البحث (منتدى عـدلات) او (3dlat)

---